تأتي هذه الدورات الجديدة المخصصة للمهنيين لتلبي فجوة متزايدة في سوق التدريب المتقدم.

يتطور سوق العمل بوتيرة أسرع من المسارات الأكاديمية التقليدية.

يبحث المهنيون النشطون والمديرون من ذوي الخبرات المتوسطة/العالية عن برامج تدريبية قصيرة وموجهة حول مواضيع محددة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة واستراتيجيات الأعمال الجديدة وفنون السرد القصصي.

وبدعم من كادر تعليمي متخصص في الأبحاث التطبيقية ونخبة من الشركاء المعترف بهم عالميًا، سيكتسب المشاركون في هذه الدورات المهارات اللازمة لتعزيز الإنتاجية ورفع كفاءة العمل؛ بما يتماشى مع المتطلبات الجديدة لسوقٍ دائم التطور.

هذه ليست دورات تمهيدية، ولكنها برامج متخصصة للغاية صممت خصيصًا للمهنيين العاملين بالفعل في المجال.

وهي توفر مزيجًا مثاليًا بين الرؤية الاستراتيجية والأدوات الرقمية والتعلم التطبيقي القائم على المشاريع.

يعد الذكاء الاصطناعي التوليدي أداة قوية لتعزيز مستوى البراعة العالي بالفعل؛ وذلك من خلال أتمتة العمليات المعقدة وتسريع وتيرة إنتاج المحتوى.

ومع ذلك، تفتقر الآلات إلى التفكير النقدي: فهي تعجز عن تفسير السياق أو تقدير الفوارق الثقافية الدقيقة أو اتخاذ قرارات تسترشد بالحدس والخبرة البشرية.

هنا تبرز أهمية الحرفية الرقمية: الخبرة التقنية والحس الجمالي والقدرة على تنسيق الأدوات الرقمية بوعي وإدراك، هي المعايير التي تصنع الفارق للمهنيين في سوق العمل اليوم.

خلق القيمة للمهنيين والشركات.

تقدم هذه الدورات نتائج ملموسة: المحافظ ودراسات الحالة والنماذج الأولية واستراتيجيات تجربة العلامة التجارية.

يمكن لهذه الدورات أن تتحول إلى أداة داخلية لرفع كفاءة الكوادر لدى الشركات التي تسعى إلى الابتكار وتطوير أعمالها، وتطمح لتزويد موظفيها بفرص التعلم المستمر.

مبادرة مصممة لتقديم استشارات متخصصة وفرص تواصل رفيعة المستوى وأدوات عملية تهدف إلى تعزيز مسيرتكم المهنية واغتنام أفضل الفرص الوظيفية.

بالإضافة إلى الدورات المتخصصة، يمكن للمشاركين الوصول إلى خدمة الاستشارات المهنية الحصرية من خلال الشراكات مع كبرى شركات توظيف الكفاءات التنفيذية الرائدة والمشهورة عالميًا.